اصرت رانيا يوسف على الطلاق من زوجها الأول محمد مختار، ومن ثم اعترفت أنّها مخطئة عندما قررت الانفصال عنه.
وجاء اعترافها خلال استضافتها في برنامج "كرسي في الكلوب" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة CBC، مؤكدة أنّها كانت تظن أنّها ستجد السعادة في طلاقها من المنتج المصري، لكنّها لم تجدها حتى الآن، خصوصاً أنّها تعرّضت للنصب من زوجها الثاني رجل الأعمال كريم الشبراوي.
كما ونفت أن تكون قد خطفت محمد مختار من زوجته الأولى نادية الجندي، كما اكدت أنها تزوجته بعد 5 سنوات على انفصاله عن الجندي، لكنهما رفضا الكشف عن الانفصال طوال هذه السنوات. ووضحت أنّ مختار أنتج فيلم "بونو بونو" لنادية الجندي بعد ستة أشهر على زواجها منه.
كما نفت أن يكون مختار قد ساعدها في مشوارها الفني، مؤكدة أنّها رفضت أن ينتج لها حتى لا يقال إنّها تمثّل بأموال زوجها . وفي الوقت نفسه، أكدت أنها لا تمانع تقديم الأدوار الجريئة، مشيرة أنّها لا تجد مشكلة في وصفها بـ ''ممثلة إغراء''.
وبكائحا في نهاية الحلقة عندما سألتها لميس عن سبب الحزن في عينيها ووصفتها بالمرأة القوية. وهنا، لم تستطع أن تتمالك نفسها فانهمرت دموعها.