كشف حقيقه خلاف ميس حمدان مع مى سليم اختها
تشكل الفنانة الشابة ميس حمدان حالة
فنية في الآونة الأخيرة. عدد كبير من المخرجين والمنتجين اتجهت أنظارهم
إليها ويرشحونها لبطولة أعمالهم بعد نجاحها في أول بطولة مطلقة لها على
الشاشة الكبيرة من خلال الفيلم السعودي "كيف الحال". ومن ثم شاركت ميس في
عدة أعمال انتهت من تصويرها منها فيلم "عمر وسلمى" مع المطرب تامر حسني،
ومن المقرر أن يعرض الفيلم في أول الموسم الصيفي القادم. ولها فيلم "شارع
18"، انتظار ميس سينمائيا فتح الباب أمام اشاعات عديدة أهمها نشوب خلافات
بينها وبين شقيقتها المطربة مي سليم بعد قرار ميس الاتجاه إلى الغناء..
الحقيقة تكشفها ميس في هذا الحوار:
انتشرت في الآونة الأخيرة أقاويل تؤكد وجود خلافات مع شقيقتك المطربة مي سليم بسبب قرارك احتراف الغناء.. ما حقيقة ذلك؟
هذا الكلام سمعت به ولا أساس له من الصحة لأننا حتى هذه اللحظة نتحدث أنا ومي حول فكرة تقديم دويتو غنائي نشترك فيه سويا وهذا سيكون ردا عمليا على مروجي هذه الأكاذيب، ومي سعيدة بنجاحي على الشاشة وهي أول شخص هنأني على نجاح فيلم "كيف الحال" ونجاح الأغنية أيضا.
وهل ستحترف ميس الغناء؟
أنا ممثلة على رغم عشقي للغناء، ونجحت في الغناء بشهادة عدد كبير من المتخصصين بعد سماعهم صوتي في أغنية "كيف الحال"، وأفكر في تقديم أغنية مصورة خلال الفترة المقبلة. والهدف من اقتحامي عالم الغناء ليس من أجل الاحتراف ولكن الهدف هو إثبات قدراتي كفنانة شاملة.
وهل تستشيرين شقيقتك مي في أعمالك الفنية؟
بالتأكيد آخذ رأيها مثلما تأخذ هي رأيي في أغنياتها، وعلاقتي بمي ليست مجرد علاقة بين شقيقتين فنحن صديقتان منذ أن كنا أطفالا.
نجاحك في فيلم "كيف الحال".. هل فتح أمامك أبواب السينما المصرية؟
سعيدة جدا بنجاح الفيلم على رغم أنه التجربة الأولى للسينما السعودية، ولكن الفيلم حظي بنسبة مشاهدة عالية جدا وشارك في أكثر من مهرجان سينمائي دولي، وهو بالنسبة لي حدث سجله التاريخ باسمي لأن الناس سيتذكرون على الدوام أنه الفيلم الاول للسعودية، وبالتأكيد نجاح الفيلم كان بمنزلة تقديم جديد لميس الفنانة التي ظهرت في فيلم "ظرف طارق" مع النجم أحمد حلمي وبطلة برنامج CBM وبعد الفيلم توالت العروض السينمائية فقدمت فيلم "شارع 18" مع دنيا سمير غانم وعمر حسن يوسف وأحمد فاروق فلوكس وهو فيلم شبابي وتجربة رائعة وممتعة يقدمها المنتج الدكتور محمد العدل وأتمنى أن يجد العمل صدى طيبا مع الجمهور عند عرضه.
وماذا عن فيلم "عمر وسلمى"؟
بدأت تصوير الفيلم قبل الأزمة التي تعرض لها تامر حسني، ومن المقرر أن يعرض خلال شهر حزيران القادم، وهو قصة لتامر حسني وسيناريو لأحمد عبدالفتاح وإخراج أكرم فريد ودوري فيه لفتاة من عائلة متواضعة ترغب في أن تصبح مطربة مشهورة وفي الوقت نفسه تحب عمر الذي يرفض هذا الحب لارتباطه بزميلته في الجامعة والتي تلعب دورها مي عز الدين.
ألا تشعرين بأنك كنت محظوظة ونجوميتك اشتعلت سريعا؟
أنا بدأت السلم من أوله وصعدته خطوة خطوة وتدرجت في خطواتي، فالبداية كانت في مجال الإعلانات، ثم عملت كمذيعة بقناة المحور وقدمنا فيلم "ظرف طارق" وبعده تفرغت لبرنامج CBM حتى قدمت فيلم "كيف الحال" وتوالت أعمالي السينمائية.
احترافك التمثيل هل سيسرقك من العمل الإعلامي؟
التمثيل لا يحب شريكا معه وأنا حاليا متفرغة للتمثيل.
تتمتعين بحس كوميدي عال ولكن أدوارك التي تقدمينها بعيدة تماما عن هذا اللون فما السبب؟ ومتى تقدمين عملا سينمائيا كوميديا؟
أزمة الكوميديا بالنسبة إلى الأدوار النسائية تكمن في الكتابة، أو كما يقال في الورق، ومن يكتبون الأدوار الكوميدية الخاصة بالمرأة نادرون وإذا نظرت وتأملت نوعية الأفلام الموجودة ستكتشف أنها مكتوبة جميعا للرجل والأدوار النسائية تالية له وأتمنى أن أجد عملا كوميديا أقدمه على شاشة السينما.
على رغم أن انتشارك كممثلة جاء من خلال شاشة التلفزيون.. فهل سيقتصر نشاطك في الوقت الحالي على السينما؟
العروض السينمائية تأتيني بكثرة هذه الأيام.. وأنا أريد أن أثبت أقدامي على الشاشة الكبيرة وإذا جاءتني عروض للتلفزيون فلن أرفضها مادام يتوافر فيها عناصر الجودة والإنتاج المتميز والسيناريو المحكم فكلها عناصر تشجع أي فنان على تقديم العمل فورا ومن دون محاذير.
انتشرت في الآونة الأخيرة أقاويل تؤكد وجود خلافات مع شقيقتك المطربة مي سليم بسبب قرارك احتراف الغناء.. ما حقيقة ذلك؟
هذا الكلام سمعت به ولا أساس له من الصحة لأننا حتى هذه اللحظة نتحدث أنا ومي حول فكرة تقديم دويتو غنائي نشترك فيه سويا وهذا سيكون ردا عمليا على مروجي هذه الأكاذيب، ومي سعيدة بنجاحي على الشاشة وهي أول شخص هنأني على نجاح فيلم "كيف الحال" ونجاح الأغنية أيضا.
وهل ستحترف ميس الغناء؟
أنا ممثلة على رغم عشقي للغناء، ونجحت في الغناء بشهادة عدد كبير من المتخصصين بعد سماعهم صوتي في أغنية "كيف الحال"، وأفكر في تقديم أغنية مصورة خلال الفترة المقبلة. والهدف من اقتحامي عالم الغناء ليس من أجل الاحتراف ولكن الهدف هو إثبات قدراتي كفنانة شاملة.
وهل تستشيرين شقيقتك مي في أعمالك الفنية؟
بالتأكيد آخذ رأيها مثلما تأخذ هي رأيي في أغنياتها، وعلاقتي بمي ليست مجرد علاقة بين شقيقتين فنحن صديقتان منذ أن كنا أطفالا.
نجاحك في فيلم "كيف الحال".. هل فتح أمامك أبواب السينما المصرية؟
سعيدة جدا بنجاح الفيلم على رغم أنه التجربة الأولى للسينما السعودية، ولكن الفيلم حظي بنسبة مشاهدة عالية جدا وشارك في أكثر من مهرجان سينمائي دولي، وهو بالنسبة لي حدث سجله التاريخ باسمي لأن الناس سيتذكرون على الدوام أنه الفيلم الاول للسعودية، وبالتأكيد نجاح الفيلم كان بمنزلة تقديم جديد لميس الفنانة التي ظهرت في فيلم "ظرف طارق" مع النجم أحمد حلمي وبطلة برنامج CBM وبعد الفيلم توالت العروض السينمائية فقدمت فيلم "شارع 18" مع دنيا سمير غانم وعمر حسن يوسف وأحمد فاروق فلوكس وهو فيلم شبابي وتجربة رائعة وممتعة يقدمها المنتج الدكتور محمد العدل وأتمنى أن يجد العمل صدى طيبا مع الجمهور عند عرضه.
وماذا عن فيلم "عمر وسلمى"؟
بدأت تصوير الفيلم قبل الأزمة التي تعرض لها تامر حسني، ومن المقرر أن يعرض خلال شهر حزيران القادم، وهو قصة لتامر حسني وسيناريو لأحمد عبدالفتاح وإخراج أكرم فريد ودوري فيه لفتاة من عائلة متواضعة ترغب في أن تصبح مطربة مشهورة وفي الوقت نفسه تحب عمر الذي يرفض هذا الحب لارتباطه بزميلته في الجامعة والتي تلعب دورها مي عز الدين.
ألا تشعرين بأنك كنت محظوظة ونجوميتك اشتعلت سريعا؟
أنا بدأت السلم من أوله وصعدته خطوة خطوة وتدرجت في خطواتي، فالبداية كانت في مجال الإعلانات، ثم عملت كمذيعة بقناة المحور وقدمنا فيلم "ظرف طارق" وبعده تفرغت لبرنامج CBM حتى قدمت فيلم "كيف الحال" وتوالت أعمالي السينمائية.
احترافك التمثيل هل سيسرقك من العمل الإعلامي؟
التمثيل لا يحب شريكا معه وأنا حاليا متفرغة للتمثيل.
تتمتعين بحس كوميدي عال ولكن أدوارك التي تقدمينها بعيدة تماما عن هذا اللون فما السبب؟ ومتى تقدمين عملا سينمائيا كوميديا؟
أزمة الكوميديا بالنسبة إلى الأدوار النسائية تكمن في الكتابة، أو كما يقال في الورق، ومن يكتبون الأدوار الكوميدية الخاصة بالمرأة نادرون وإذا نظرت وتأملت نوعية الأفلام الموجودة ستكتشف أنها مكتوبة جميعا للرجل والأدوار النسائية تالية له وأتمنى أن أجد عملا كوميديا أقدمه على شاشة السينما.
على رغم أن انتشارك كممثلة جاء من خلال شاشة التلفزيون.. فهل سيقتصر نشاطك في الوقت الحالي على السينما؟
العروض السينمائية تأتيني بكثرة هذه الأيام.. وأنا أريد أن أثبت أقدامي على الشاشة الكبيرة وإذا جاءتني عروض للتلفزيون فلن أرفضها مادام يتوافر فيها عناصر الجودة والإنتاج المتميز والسيناريو المحكم فكلها عناصر تشجع أي فنان على تقديم العمل فورا ومن دون محاذير.