احتشام روبى
لطالما أثارت ملابس وكليبات المغنية
المصرية روبي حفيظة الشعب المصري بل والعالم العربي بأكمله، فقد شن عدد
كبير من النقاد الحرب على روبي ومكتشفها شريف صبري منذ ظهورها الأول ببدله
الرقص في كليب "انت عارف ليه" وتابعت مسيرة الكليبات شبه العارية "انا لما
اقولو اه" و "ليه بيداري" وغيرها وصولا الى فيلمها السينمائي الوحيد "7
ورقات كوتشينه" والذي لم يخلو من مشاهد ساخنة تتلاءم مع موضوع الفيلم
"الجريء"..
روبي أيام زمان...
مؤخرا ظهر اسم روبي ضمن عدد من المشاكل أولها إدراج لقطة من احد كليباتها في فيديو كليب يشجع عل ارتداء الحجاب، وبدت فيه روبي للمشاهد على أنها أمر محرّم، مما دفع روبي لتهديد مخرج الكليب بالشكوى قضائيا.. ومن جهة أخرى أشيع أن احد الأشخاص ذوي النفوذ هدد روبي بمحو اسمها عن الخارطة الفنية اذا لم تلبس الحجاب.. وعلى ما يبدو فان هذا الخبر الأخير كان له وقع على روبي (ان كان صحيحا) فقد ظهرت في التلفزيون المصري بملابس محتشمة لتروج لألبومها "مشيت ورا إحساسي" وصورت كليب لإحدى أغنياته أيضا بملابس ولقطات لا تتعارض مع الأخلاق..
الا ان هذا وعلى ما يبدو ليس حقاً ما يريده المستمعون في زماننا هذا، فقد فوجئت الشركة المنتجة لألبوم روبى الجديد برغبة عدد كبير من تجار الكاسيت بإعادة الكميات الموجودة لديهم من الألبوم إلى المنتج وذلك بسبب عدم إقبال الناس عليه.. ما يعني أن فشلا ذريعا في الطريق إلى الألبوم ومنتجه وصاحبته بعد شهر واحد فقط من صدوره!!
فهل ستحاول روبي مرة أخرى شق طريق النجاح بالتخلي عن جزء من ملابسها، ام ان على شريف صبري الآن البحث عن صبية جديدة ( سوسي او كوكي او فوفي) لتعيد إليه أيام العز؟!
روبي أيام زمان...
مؤخرا ظهر اسم روبي ضمن عدد من المشاكل أولها إدراج لقطة من احد كليباتها في فيديو كليب يشجع عل ارتداء الحجاب، وبدت فيه روبي للمشاهد على أنها أمر محرّم، مما دفع روبي لتهديد مخرج الكليب بالشكوى قضائيا.. ومن جهة أخرى أشيع أن احد الأشخاص ذوي النفوذ هدد روبي بمحو اسمها عن الخارطة الفنية اذا لم تلبس الحجاب.. وعلى ما يبدو فان هذا الخبر الأخير كان له وقع على روبي (ان كان صحيحا) فقد ظهرت في التلفزيون المصري بملابس محتشمة لتروج لألبومها "مشيت ورا إحساسي" وصورت كليب لإحدى أغنياته أيضا بملابس ولقطات لا تتعارض مع الأخلاق..
الا ان هذا وعلى ما يبدو ليس حقاً ما يريده المستمعون في زماننا هذا، فقد فوجئت الشركة المنتجة لألبوم روبى الجديد برغبة عدد كبير من تجار الكاسيت بإعادة الكميات الموجودة لديهم من الألبوم إلى المنتج وذلك بسبب عدم إقبال الناس عليه.. ما يعني أن فشلا ذريعا في الطريق إلى الألبوم ومنتجه وصاحبته بعد شهر واحد فقط من صدوره!!
فهل ستحاول روبي مرة أخرى شق طريق النجاح بالتخلي عن جزء من ملابسها، ام ان على شريف صبري الآن البحث عن صبية جديدة ( سوسي او كوكي او فوفي) لتعيد إليه أيام العز؟!
