السيرة الذاتية للفنان : حمادة هلال
الأسم : محمد عبد الفاتح عبد العزيز هلال .
تاريخ الميلاد : 20\3\1980 .
البرج : الحوت .
مكان الولاده : محافظة الشرقيه - مصر .
المؤهل : كلية السياحه والفنادق .
عائلتو :
بتالف عائلة حماده هلال من والدو وبيعمل موظف في ووالدتو يلي بصفها بحياتو وهي متفرغه لحياتهم ومستقبلهم حسب وصف حماده ... والو أخ واحد اكبر منو وهو مدحت وأختين اصغر منو وهم هند & نورا .
أصدقائو :
للفنان حماده هلال صداقات كتير وهو بيعتبر هاي الصداقات شي مهم كتير بحياتو ... ومن أصدقائو : الفنان محمد نجاتي ، والمؤلف والمطرب مصطفى كامل ... والو عديد من الصداقات يلي برأيو احلى شي بهالدنيا .
(( كانت طفوله حماده هلال صعبه وهاد كا اضطرو هو وعليلتو للانتقال والعيش في القاهره بمنطفة الزاويه الحمراء ، و اضطر للنزول الى سوق العمل في سن صغير فعمل في التجاره والقهوه والدخان )).
بدايتو بالفن :
بدأ اهلو لحماده واقاربو يلاحظوا جمال صوته فبدأ الغناء بالافراح و الموالد فعمل حناين فردي و هو الذي يردد عبارة صلي صلي عالنبي صلي بالمناسبات و استمر بهذا العمل منفردا و يساعده شقيقه إلى ان تعرف على حشن اش اش الذي دعمه كثيرا و عرفه على حميد الشاعري و الذي كان له الفضل بادخاله إلى شركة هاي كواليتي بادارة طارق عبد الله .
وبعدها بدأ بظهر ويبين حمادة بالبومات كوكتيل مع عدد من المطربين و استطاع ان يثبت جدارتومما دعا المنتج إلى التحضير لاول البوماته في عام 1997 كان الظهور الأول لحماده هلال ، كان عمرو ما يتجاوز السابعة عشرة عندما غنى في ألبومه (الأيام) عدداً من الأغاني الحزينة والموجعة والشجية استغرب الجميع كيف لهذا الصغير أن يؤدى أغنيات صعبة بصوت رفيع إلى حد ما بسبب عدم نضجه ، ودخلت موهبته بورصة التوقعات ما بين مؤكد لانتهائه فنياً مع تغيرات الصوت الضرورية عند اكتمال نضجه وما بين موقنين بانه موهبة ستستمر وتحقق النجاح.
وفاز الفريق الثاني فبهدوء شديد وبصبر اصدر حمادة هلال أكثر من أربعة ألبومات ناجحة ومن انجحها الألبوم الذي أصدره عام 2002( بخاف) ... ومع بداية عام 2003فاز بجائزة أحسن مطرب في أكبر استفتاء تم إجراؤه في تونس لعام 2002 وتسلم الجائزة من الرئيس التونسي زين العابدين بن علي .
وخلال عام 2003 حصل علي جائزة سفير الشباب من وزارة الشباب والرياضه بحضور الوزير علي الدين هلال لغنائه في العديد من الحفلات التي ضمت تجمعات شبابية وصلت 70 ألف شاب في إحدى الحفلات .
