علا قالت: “أرسلت بناتي إلى أمريكا، بعد الثورة بأربعة أشهر، وأدخلتهن مدارس أمريكية ليكملن تعليمهن، ولن أعيدهن إلا بعد انتهائهن من التعليم بشكل كامل”.
الفنانة أضافت –في حوار لها مع مجلة لها الصادرة في عددها الأخير-: “أردت أن يكبرن في مجتمع آمن سوي، حتى لا تخرج إحداهن معقدة بسبب الضغائن والصراعات والانهيارات الأخلاقية التي تعيشها مصر بعد الثورة، وأنا لا أتركهن، بالعكس فأنا تقريبا أعيش خمسة أشهر من العام في مصر أعمل فيها، وأمضي بقية العام في أمريكا، وهذا بحكم أن زوجي يعمل هناك، فأنا لا أنزل إلى مصر إلا أوقات التصوير”.
